دخول
المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
عداد الزوار
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 105 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 105 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 107 بتاريخ الجمعة أكتوبر 18, 2024 2:28 pm
إلى شعبة الأدب والفلسفة بكالوريا
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
إلى شعبة الأدب والفلسفة بكالوريا
اختبار مادة العلوم الإسلامية جميع الشعب
المدة : ساعتان
أجب عن موضوع واحد فقط
الموضوع الأول
الجزء الأول [ 14 ن ]
قال الله تعالى :
سورة النساء / 59
1 / اشرح الكلمات الآتية : أطيعوا أولي الأمر تنازعتم أحسن تأویلا
2 / في الآیة قيمة من القيم السياسية ، ما هي ، اشرحها .
3 / استخرج ما ترشد إليه الآیة
الجزء الثاني [ 6 ن ]
المصلحة المرسلة من مصادر التشریع الإسلامي ، عرفها ، واذآر شروط اعتبارها .
2
الموضوع الثاني
الجزء الأول [ 14 ن ]
قال الله تعالى :
سورة النساء / 70
سورة العنكبوت / 43
1 / اشرح الكلمات الآتية: یتدبرون اختلافا یعقلها
2 / آيف یمكن بيان موقف القرآن من العقل بعد تلاوتك لهذه الآیات؟
3 / استخرج ثلاث فوائد من الآیات الكریمة ؟
الجزء الثاني [ 6 ن ]
عرف القياس ، واذآر أرآانه ، ثم اضرب مثالا له .
3
الإجابة النموذجية
الموضوع الأول
عناصر الإجابة التنقيط المجموع
الجزء الأول : 14 ن
أطيعوا : الطاعة الانقياد للأوامر 1 ن
أولي الأمر : الحكام 1 ن
تنازعتم : اختلفتم 1 ن
شرح الكلمات
أحسن تأویلا : مآلا 1 ن
4 ن
القيمة السياسية هي : الطاعة 1 ن
شرحها : قال الله تعالى ((یَأَیُّهَا الَّذِینَ ءَامَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأمْرِ مِنْكُمْ فَإِن
تَنَازَعْتُمْ فِي شَيء فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن آُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخر ذلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ
تَأْوِیلاً)) [النساء/ 59 ].في هذه الآیة، وفي ما بعدها، یرید الله سبحانه أن یخطّط للمسلمين ویدخلهم
في أجواء النظام، على أساس النظریة والتطبيق معاً، فيدعوهم إلى اعتبار الطاعة لله وللرسول
ولأولي الأمر قاعدةً ثابتة، ترتكز عليها الحياة العامة؛ وهذا ما عالجته هذه الآیة في الدعوة إلى
طاعة الله ((یَأَیُّهَا الَّذِینَ امنوا أَطِيعُواْ اللَّهَ))؛ فإنها أساس الإیمان، لأن معناه العميق یتمثل في
الإحساس بعبودیة المؤمن لله في آل أفكاره وأقواله وأفعاله، مما یدفعه إلى السير في حياته وفق
أوامر الله ونواهيه، في ما یحبه وما لا یحبه؛ وفي دعوتها إلى طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم،
((وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ)) في ما تمثله من السير على الخط الذي یرسمه الرسول في تخطيطه للمسار
العملي في تفصيلات الأمور، وجزئيات القضایا، وحرآة الصراع، وقيادة الأمة إلى أهدافها
وتحریك الساحة نحو المواقف الحاسمة في مواجهة التحدیات، وتفجير الطاقات في سبيل الإبداع
والعطاء...
2 ن
وهكذا آانت سنّة رسول الله صلى الله عليه وسلم، المتمثلة في قوله وفعله وتقریره، الوجه
التفصيلي والتطبيقي للمفاهيم القرآنية العامّة؛ فلا مجال للأخذ بالقرآن بشكل دقيق، إلا بالرجوع إلى
السنّة لنعرف من خلالها تفصيل ما أجمله القرآن، وإیضاح ما أبهمه، وتخصيص ما أطلقه. 1 ن
القيمة السياسية
وشرحها
ثم تحدثت الآیة عن طاعة فئة أخرى ((وَأُوْلِي الأمْرِ مِنْكُمْ))، الذین أوآل الله إليهم أمر القيام بإدارة
شؤون الناس وذلك من خلال القواعد التي وضعها للقائمين على الأمر، لما یتصفون به من صفات
وما یقومون به من مسؤوليات ومهمات، ولما وضعه من التسلسل في القيادة، فقد لا یكون لأولي
الأمر طاعة مستقلّة إلا من خلال ارتباطها بإطاعة الرسول، في ما جعله الله له من ذلك، لأنهم لا
یملكون مهمة التشریع، بل آل ما هناك أنهم یملكون التحرك في نطاق ساحته على أساس تطبيقي.
2 ن
6 ن
وجوب طاعة الله 1 ن
1 ن وجوب طاعة الرسول
وجوب طاعة أولي الأمر في غير معصية الله تعالى 1 ن
ما ترشد إليه الآیة
1 ن في حال التناز ع ترجع الأمور إلى آتاب الله وسنة نبيه
4 ن
الجزء الثاني : 6 ن
تعریف المصلحة المرسلة : هي استنباط الحكم في واقعة لا نص فيها ولا إجماع، بناء على
مصلحة لا دليل من الشارع على اعتبارها ولا على إلغائها .
1.5 ن
شروط اعتبارها :
أ أن تكون ملائمة لمقاصد الشرع الضروریة لقيام مصالح العباد فتنافي أصلا من أصوله، ولا
تعارض نصا أو دليلا من أدلته القطعية بل تكون متفقة مع المصالح التي قصد الشارع إلى
تحصيلها.
1.5 ن
ب أن تكون مصلحة لعامة الناس : وليست مصلحة شخصية لأن الشریعة جاءت للناس آافة،
وبناء عليه، لا یصح الأخذ بأي حكم یقصد به رعایة مصلحة شخصية.
1.5 ن
المصلحة المرسلة
ج أن تكون معقولة في ذاتها، حقيقة لا وهمية: بأن یتحقق من تشریع الحكم بها جلب نفع أو دفع
ضرر ، وجاریة على الأوصاف المناسبة المعقولة التي إذا عُرضت على العقول تلقتها بالقبول.
1.5 ن
6 ن
4
الموضوع الثاني
عناصر الإجابة التنقيط المجموع
الجزء الأول : 14 ن
یتدبرون : یتأملون 1 ن
اختلافا: تناقضا 1 ن
شرح الكلمات
یعقلها : یفهما 1 ن
3 ن
لقد أمرنا الله سبحانه وتعالى بالتدبّر في آتابه وأمرنا بالتدبّر في آونه وخلقه وشؤونه، أمراً
یأتي في مساق الاستفهام والنفي الإنكاري ((أَفَلاَ یَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ آَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ
لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً آَثِيراً)) [النساء/ 82 ]. والآیة تورّي بطریقة غير مباشرة وتكنّي بأن
حاصل من لا یتدبر هو الختم على قلبه و العياذ بالله. وهكذا، تصبح الحالة الفكریة السلبية
مؤشراً على الحالة الإیمانية السلبية فيما نفهمه من هذه الآیة من الكتاب الكریم.
2 ن
موقف
القرآن من
العقل
وما نلاحظه في آیة (أفَلا یَتدبَرون القُرآنَ) من ربط الحالة الإیمانية بالحالة الفكریة، فالذین
یتفكرون في خلق السماوات والأرض هم الذین یبيتون لربهم قياما ویذآرونه ویخشونه
ویخافونه. وليس المقصود في هذین السياقين مجرد التدبر الإیماني المحض، فهذا من
ضرورات تصحيح العقيدة ومن مستلزمات قيامها أصلاً، وإنما یُراد بذلك أیضا التفكر العقلي
الخالص والتأمل الذهني العميق الذي یفضي المعرفة الصحيحة نجد أن القرآن الكریم یعيد
الاعتبار للعقل ویضعه في مقام خاص في منطلقيه التأسيسيين المنطلق النسقي والمنطلق
التاریخي. أما المنطلق النسقي فيتمثل في أول حرف نزل في القرآن الكریم ألا وهو “اقرأ”
فمعنى دلك أن الإیمان بلا اقرأ سيصبح خرافةً، وأن الدعوة بلا اقرأ ستصبح تنفيراً، وأن
العبادة بلا اقرأ ستصبح بدعةً......
3 ن
5 ن
دعوة الله عباده إلى تدبر القرآن 2 ن
ثلاث فوائد ضرب الأمثال في القرآن لاستعمال العقل في فهمها 2 ن
من الآیات ذم القلوب التي لا یستعملها صاحبها في التدبر 2 ن
6 ن
الجزء الثاني: 6 ن
1 - تعریف القياس :
لغة : التقدیر. 0،5
ن
اصطلاحا : هو مساواة أمر لأمر آخر في الحكم الثابت له لاشتراآهما في علة الحكم. 1 ن
2 أرآانه :
أ الأصل (المقيس عليه ) 0،5
ن
ب الفرع (المقيس ) 0،5
ن
ج الحكم 0،5
ن
القياس
د العلة 0،5
ن
3 المثال : قياس المخدرات على الخمر ، 0،5
ن
الأصل : الخمر 0،5
ن
الفرع : المخدرات 0،5
ن
العلة : الإسكار وذهاب العقل 0،5
ن
الحكم : التحریم 0،5
ن
6 ن
المدة : ساعتان
أجب عن موضوع واحد فقط
الموضوع الأول
الجزء الأول [ 14 ن ]
قال الله تعالى :
سورة النساء / 59
1 / اشرح الكلمات الآتية : أطيعوا أولي الأمر تنازعتم أحسن تأویلا
2 / في الآیة قيمة من القيم السياسية ، ما هي ، اشرحها .
3 / استخرج ما ترشد إليه الآیة
الجزء الثاني [ 6 ن ]
المصلحة المرسلة من مصادر التشریع الإسلامي ، عرفها ، واذآر شروط اعتبارها .
2
الموضوع الثاني
الجزء الأول [ 14 ن ]
قال الله تعالى :
سورة النساء / 70
سورة العنكبوت / 43
1 / اشرح الكلمات الآتية: یتدبرون اختلافا یعقلها
2 / آيف یمكن بيان موقف القرآن من العقل بعد تلاوتك لهذه الآیات؟
3 / استخرج ثلاث فوائد من الآیات الكریمة ؟
الجزء الثاني [ 6 ن ]
عرف القياس ، واذآر أرآانه ، ثم اضرب مثالا له .
3
الإجابة النموذجية
الموضوع الأول
عناصر الإجابة التنقيط المجموع
الجزء الأول : 14 ن
أطيعوا : الطاعة الانقياد للأوامر 1 ن
أولي الأمر : الحكام 1 ن
تنازعتم : اختلفتم 1 ن
شرح الكلمات
أحسن تأویلا : مآلا 1 ن
4 ن
القيمة السياسية هي : الطاعة 1 ن
شرحها : قال الله تعالى ((یَأَیُّهَا الَّذِینَ ءَامَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأمْرِ مِنْكُمْ فَإِن
تَنَازَعْتُمْ فِي شَيء فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن آُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخر ذلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ
تَأْوِیلاً)) [النساء/ 59 ].في هذه الآیة، وفي ما بعدها، یرید الله سبحانه أن یخطّط للمسلمين ویدخلهم
في أجواء النظام، على أساس النظریة والتطبيق معاً، فيدعوهم إلى اعتبار الطاعة لله وللرسول
ولأولي الأمر قاعدةً ثابتة، ترتكز عليها الحياة العامة؛ وهذا ما عالجته هذه الآیة في الدعوة إلى
طاعة الله ((یَأَیُّهَا الَّذِینَ امنوا أَطِيعُواْ اللَّهَ))؛ فإنها أساس الإیمان، لأن معناه العميق یتمثل في
الإحساس بعبودیة المؤمن لله في آل أفكاره وأقواله وأفعاله، مما یدفعه إلى السير في حياته وفق
أوامر الله ونواهيه، في ما یحبه وما لا یحبه؛ وفي دعوتها إلى طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم،
((وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ)) في ما تمثله من السير على الخط الذي یرسمه الرسول في تخطيطه للمسار
العملي في تفصيلات الأمور، وجزئيات القضایا، وحرآة الصراع، وقيادة الأمة إلى أهدافها
وتحریك الساحة نحو المواقف الحاسمة في مواجهة التحدیات، وتفجير الطاقات في سبيل الإبداع
والعطاء...
2 ن
وهكذا آانت سنّة رسول الله صلى الله عليه وسلم، المتمثلة في قوله وفعله وتقریره، الوجه
التفصيلي والتطبيقي للمفاهيم القرآنية العامّة؛ فلا مجال للأخذ بالقرآن بشكل دقيق، إلا بالرجوع إلى
السنّة لنعرف من خلالها تفصيل ما أجمله القرآن، وإیضاح ما أبهمه، وتخصيص ما أطلقه. 1 ن
القيمة السياسية
وشرحها
ثم تحدثت الآیة عن طاعة فئة أخرى ((وَأُوْلِي الأمْرِ مِنْكُمْ))، الذین أوآل الله إليهم أمر القيام بإدارة
شؤون الناس وذلك من خلال القواعد التي وضعها للقائمين على الأمر، لما یتصفون به من صفات
وما یقومون به من مسؤوليات ومهمات، ولما وضعه من التسلسل في القيادة، فقد لا یكون لأولي
الأمر طاعة مستقلّة إلا من خلال ارتباطها بإطاعة الرسول، في ما جعله الله له من ذلك، لأنهم لا
یملكون مهمة التشریع، بل آل ما هناك أنهم یملكون التحرك في نطاق ساحته على أساس تطبيقي.
2 ن
6 ن
وجوب طاعة الله 1 ن
1 ن وجوب طاعة الرسول
وجوب طاعة أولي الأمر في غير معصية الله تعالى 1 ن
ما ترشد إليه الآیة
1 ن في حال التناز ع ترجع الأمور إلى آتاب الله وسنة نبيه
4 ن
الجزء الثاني : 6 ن
تعریف المصلحة المرسلة : هي استنباط الحكم في واقعة لا نص فيها ولا إجماع، بناء على
مصلحة لا دليل من الشارع على اعتبارها ولا على إلغائها .
1.5 ن
شروط اعتبارها :
أ أن تكون ملائمة لمقاصد الشرع الضروریة لقيام مصالح العباد فتنافي أصلا من أصوله، ولا
تعارض نصا أو دليلا من أدلته القطعية بل تكون متفقة مع المصالح التي قصد الشارع إلى
تحصيلها.
1.5 ن
ب أن تكون مصلحة لعامة الناس : وليست مصلحة شخصية لأن الشریعة جاءت للناس آافة،
وبناء عليه، لا یصح الأخذ بأي حكم یقصد به رعایة مصلحة شخصية.
1.5 ن
المصلحة المرسلة
ج أن تكون معقولة في ذاتها، حقيقة لا وهمية: بأن یتحقق من تشریع الحكم بها جلب نفع أو دفع
ضرر ، وجاریة على الأوصاف المناسبة المعقولة التي إذا عُرضت على العقول تلقتها بالقبول.
1.5 ن
6 ن
4
الموضوع الثاني
عناصر الإجابة التنقيط المجموع
الجزء الأول : 14 ن
یتدبرون : یتأملون 1 ن
اختلافا: تناقضا 1 ن
شرح الكلمات
یعقلها : یفهما 1 ن
3 ن
لقد أمرنا الله سبحانه وتعالى بالتدبّر في آتابه وأمرنا بالتدبّر في آونه وخلقه وشؤونه، أمراً
یأتي في مساق الاستفهام والنفي الإنكاري ((أَفَلاَ یَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ آَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ
لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً آَثِيراً)) [النساء/ 82 ]. والآیة تورّي بطریقة غير مباشرة وتكنّي بأن
حاصل من لا یتدبر هو الختم على قلبه و العياذ بالله. وهكذا، تصبح الحالة الفكریة السلبية
مؤشراً على الحالة الإیمانية السلبية فيما نفهمه من هذه الآیة من الكتاب الكریم.
2 ن
موقف
القرآن من
العقل
وما نلاحظه في آیة (أفَلا یَتدبَرون القُرآنَ) من ربط الحالة الإیمانية بالحالة الفكریة، فالذین
یتفكرون في خلق السماوات والأرض هم الذین یبيتون لربهم قياما ویذآرونه ویخشونه
ویخافونه. وليس المقصود في هذین السياقين مجرد التدبر الإیماني المحض، فهذا من
ضرورات تصحيح العقيدة ومن مستلزمات قيامها أصلاً، وإنما یُراد بذلك أیضا التفكر العقلي
الخالص والتأمل الذهني العميق الذي یفضي المعرفة الصحيحة نجد أن القرآن الكریم یعيد
الاعتبار للعقل ویضعه في مقام خاص في منطلقيه التأسيسيين المنطلق النسقي والمنطلق
التاریخي. أما المنطلق النسقي فيتمثل في أول حرف نزل في القرآن الكریم ألا وهو “اقرأ”
فمعنى دلك أن الإیمان بلا اقرأ سيصبح خرافةً، وأن الدعوة بلا اقرأ ستصبح تنفيراً، وأن
العبادة بلا اقرأ ستصبح بدعةً......
3 ن
5 ن
دعوة الله عباده إلى تدبر القرآن 2 ن
ثلاث فوائد ضرب الأمثال في القرآن لاستعمال العقل في فهمها 2 ن
من الآیات ذم القلوب التي لا یستعملها صاحبها في التدبر 2 ن
6 ن
الجزء الثاني: 6 ن
1 - تعریف القياس :
لغة : التقدیر. 0،5
ن
اصطلاحا : هو مساواة أمر لأمر آخر في الحكم الثابت له لاشتراآهما في علة الحكم. 1 ن
2 أرآانه :
أ الأصل (المقيس عليه ) 0،5
ن
ب الفرع (المقيس ) 0،5
ن
ج الحكم 0،5
ن
القياس
د العلة 0،5
ن
3 المثال : قياس المخدرات على الخمر ، 0،5
ن
الأصل : الخمر 0،5
ن
الفرع : المخدرات 0،5
ن
العلة : الإسكار وذهاب العقل 0،5
ن
الحكم : التحریم 0،5
ن
6 ن
amino- المشرف
- عدد المساهمات : 3
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 11/03/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أبريل 13, 2012 8:14 pm من طرف abdo
» فروض واختبارات
الجمعة أبريل 06, 2012 7:46 pm من طرف abdo
» اختبار السنة2 فصل2 اعلام الي مع التصحيح
الجمعة أبريل 06, 2012 7:29 pm من طرف abdo
» صمم موقعك بنفسك
الخميس أبريل 05, 2012 1:11 pm من طرف رانية
» طباخ يقلي الدجاج بيديه ولايحترق
الإثنين مارس 26, 2012 7:54 pm من طرف abdo
» طرائف علميه
الإثنين مارس 26, 2012 4:46 pm من طرف abdo
» من اعضاء مجموعة22
السبت مارس 24, 2012 2:45 pm من طرف abdo
» احداث في تاريخ الجزائر اهم احداث 1954
السبت مارس 24, 2012 2:29 pm من طرف abdo
» عمليات فدائية جزائرية في عمق سيناء
الخميس مارس 22, 2012 7:17 pm من طرف abdo